في حين أشار بيجاد بجديه لشمس التي تتابع مايحدث برعب ..
شمس ..تعالي هنا..
اقتربت شمس بخوف منه ثم وقفت بجانبه وهي تنظر لوليد بتوتر..
ثم انتفضت بخوف ودهشه وهو ي يركله بقسوه في مابين ساقيه و يقول بصرامه قاسيه..
إعتذر لشمس هانم ..
نظر وليد لشمس بصدمه..
فركله بيجاد بقدمه بقسوه مره اخرى وهو يقول بإحتقار …
ايه مسمعتش والا تحب أسمعك بطريقتي ..
انتفض وليد وقال بخوف..
أنا…أنا أسف..يا شمس هانم..
بيجاد بجديه ..
إعتذارك مش مقبول..