مازن وهو بيبحث عن حاجه في الفون وبيقرب الفون منها بخبث: طب وكدا
جلنار بصدمه واتسعت عنيها من شده الصدمه: انت.. انت جبت الفديو ده ازاي..
مازن بتأثر مصطنع: امم تفتكري يوسف بيه لما يعرف ويشوف الفديو دا اللي فيه مراته المصون في حضـ’ن حد تاني… اكيد كبريائه هيمنعه وبسرعه قرب منها.. ويقتلـ’ك
جلنار بقوه:: والمطلوب
مازن ضحك بسخريه: كنت عارف انك هتفكري صح وهتختاري تسعديني ونفوذك وكبريائك دول تبقي تبليهم كويس واشربيهم
جلنار بجمود’: انا لو ساعدتك وجبتلك اريج هتديني الفديو واي نسخه عاملها غيره
مازن: اممم.. موافق بس بعد م اشرحلك هتعملي ايه بالظبط
يتبع…