روايه افقدني عذريتي البارت الثاني عشر

حسام طب يلي بقي علي مكتبي نشرب حاجه ريم واخده مسكن قوي مش هتفوق دلوقتي
نهي بحده لا مش هروح وهوا هناك الانسان ده
حسام وهو يمسك يدها يلي يا نهي غاوزك في موضوع مهم وكمان لازم نسمع من مراد ولكن نهي عندما شد يدها تذكرت سريعا ابن عمها وشدت يدها بسرعه
نهي بغضب ازاي تسمح لنفسك تمسك ابدي كدا
حسام بتسرع يعني هوا لازم اكون ابن غمك بس عشان امسكها ولكنه بمجرد ان راي الدموع في عينيها ختي ندم وقال انا اسف والله بهزر مبتهزرش يا صلاح حقك عليا ويلا بقي ثم ذهبو سويا الي مكتبه ويتردد في ذهن حسام يتري ايه سرك يا نهي ثم دلفو المكتب
لبجدو مراد بداخله فجلس كل من حسام ونهي
حسام بصو بما انكم اقرب اتنين لريم ففي حاجه لازم تعرفوها بس الاول لازم اعرف يا مرادريم اجهضت ازاي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top