حاجه طالما اخويا وعايلتي هيعيشوا كويس
التهامي مد له ايده: هات موبيلك
عيسي طلع موبيله من الجيب الوراني وادهوله طبعا عيسي كان مسح الصور لانه لقاه كاميرا مراقبه بتصور
التهامي فر فيه وبعدين قفل الموبيل: اسف لاني فكرت فيك غلط
عيسي: ودلوقت ممكن اشتغل هنا؟!
التهامي: تمام خد البت دي وصلها لغرفه رقم سته
حميده: انا هاخدها انا مش واثق فيه
حميده بيتحرك ناحيتها عيسي وقف قدامه: انا هاخدها
عيسي راح بقهر يفكها والبنت بتصرخ وتعيط وتترجاه: ارجوك ابوس ايدك سبني مش عايزه اعمل كدا
حميده طلع وراه وبص للتهامي بغيظ: انا لسه مش واثق فيه
التهامي بخبث: عشان كدا بختبره هو بيحب امه لو ما وصلش البت للزبون هنروح نزورها برصاصه
……….
عيسي بيسحب في البنت الي بتصرخ في ايده وقلبه اتمزق اشلاء ع صوتها ورجائها وفي نفسه هيحاول يهربها لقاه داخل في وشه