رواية انتي دمي ودموعي وابتسامتي البارت الاول

حاجه طالما اخويا وعايلتي هيعيشوا كويس
التهامي مد له ايده: هات موبيلك
عيسي طلع موبيله من الجيب الوراني وادهوله طبعا عيسي كان مسح الصور لانه لقاه كاميرا مراقبه بتصور
التهامي فر فيه وبعدين قفل الموبيل: اسف لاني فكرت فيك غلط

 

عيسي: ودلوقت ممكن اشتغل هنا؟!
التهامي: تمام خد البت دي وصلها لغرفه رقم سته
حميده: انا هاخدها انا مش واثق فيه
حميده بيتحرك ناحيتها عيسي وقف قدامه: انا هاخدها

 

عيسي راح بقهر يفكها والبنت بتصرخ وتعيط وتترجاه: ارجوك ابوس ايدك سبني مش عايزه اعمل كدا
حميده طلع وراه وبص للتهامي بغيظ: انا لسه مش واثق فيه

 

التهامي بخبث: عشان كدا بختبره هو بيحب امه لو ما وصلش البت للزبون هنروح نزورها برصاصه
……….
عيسي بيسحب في البنت الي بتصرخ في ايده وقلبه اتمزق اشلاء ع صوتها ورجائها وفي نفسه هيحاول يهربها لقاه داخل في وشه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top