عمر بغرابة: “هو انا كنت هعمل ايه يخربيتني فووووق ياعمر”
كانت تكتم شهقاتها تريد الصراخ والبكاااء تذكرت محادثته مع تلك الفتاة وكيف اهانها
دهب بدموع: “صدقني هندمك ياعمر علي لعبك بياا عايز تلعب بمشاعري هوريك القهرة وكسرة القلب اللي بجد”
في الصباح كانو يجلسون علي السفرة يتناولون الافطار
عبدالحميد: “متتأخروش كتير عشان عمك هيسافر”
عمر: “حاضر جاهزين يبنات”
سيلين: “متيجي معايا يَـ ماما والنبي نشتري فستان ليكي”
علي: “قومي يَـ فرح روحي مع بنتك ونقيلك فستان ولما تخلصو رنو عليا ونمشي من برة برة “
فرح: “خلاص استنوني هلبس وننزل”
عبدالحميد: “وانت يَـ عمر يَـ حبيبي انزل الصعيد واشتغل في الشركه هناك كفاية لعب بقا”