جريح
في يوم كانت قاعدة نرمين اللي اتغيرت ملامحها نسبيا بسبب الحزن في البلكونة وماسكة موبايلها بتقرأ رواية بعد م خلصت كليتها
ونجحت، جاتلها ماسيدج من رقم غريب بتقول.
– اذيك ي نرمين
نرمين بإستغراب: الحمدلله مين؟!
– أنا واحد عايز يقابلك دلوقتي
نرمين: إنت عبيط ي كابتن؟!
– بطلي طولة لسان وانزلي قابليني على أول الشارع بتاعكو