كدبة ولا حقيقة انا مليش فيه كده ولا كده هتكون الضربة اقوة و بتوجع ااااوي انا مش هخليك تلمس مني شعره واحدة

انا مش عارفة انت اذاي قادر تستحمل نفسك وانت بالقذارة دي اصل الراجل ال بيتحامى وراء ستات ميتسماش راحل من الاصل …… اااااااه
سحبها من شعرها بعظ ان صفعها حتى ادمعت شفتاها لكن ابت عيناه ان تدمع امام ذاك الظالم رغم تالمها نظرت له بشراسة بقوة

 

اما هو نظر لها نظرة اعحاب يمالاهوا قذارة

تعرفي تصرفك ي بت الحديدي فكرني بواحدة كنت بحبها موووت هي شبهك اوووي تقولي انك بنتها اسمها نور المهم كنت بعشق التراب ال هي بتدوس عليه وكنت مستعد اديها كل فلوسي بس هي اختارت اخويا الصغير وحبته واتزوجوا وجابوا ولاد بس انا

 

مقدرتش استحمل انها تكون لغيري فحاولت معها ما خليت طريقة وما جربتهاش بس هي رفضتني بالاخرى حاولت اخذ ال انا عاوزه غصب عنها بس ادهم جاء وانقذها مني فقتلت قصاد عيونها قتلت اخويا الصغير بس لاني عاوزها بس هي خدت ولادها وهربوا ويوم ما

 

لقيتهم قتلتهم كلهم
كانت حياة تنتفض برعب وتبكي وتشهق ببكاء ينفطر له القلب اماااا هو كان ينظر لها بلذة فاراد ان لكن قاطعه طرقات الباب المستمرة المزعجة فذهب لباب وفتحه بعنف واصبح يعنف ذاك الذي قطع عليه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top