وقال، “تمكننا أن نثبت أنه في حال كان هناك أي حدود لأمد الحياة من دون عتبة 130 عاماً، كنا لنجدها من خلال استخدام البيانات المتوافرة”.
لكن حتى في حال عدم وجود حدود علمية فإن احتمال بلوغ سن 130 عاماً أو تخطيها يبقى ضئيلاً للغاية.
وبحسب الحسابات، فإن فرص بلوغ إنسان في سن العاشرة بعد المئة عمر 130 عاماً لا تتجاوز “واحداً بالمليون”، وهي فرضية “ليست مستحيلة لكنها مستبعدة للغاية”، بحسب ديفيسون.
لكنه أشار إلى أن “غياب أي مواضع تقدم كبرى على الصعيدين الطبي والاجتماعي يعني أن احتمال بلوغ سن متقدمة لهذه الدرجة ضئيل للغاية”.
وحتى اليوم تبقى أكبر معمرة رسمياً في تاريخ البشرية هي الفرنسية جان كالمان التي توفيت سنة 1997 عن 122 عاماً، لكن هذا العمر