بعد خروج حورية من الكلية ركبت المكروباص لذهاب للبيت وكانت مضايقة من عمار و قالت واحد غبي مفكر نفسه مين ده علشان يعمل كدة

عمار بضيق… لا انا مش بحب ريهام وهي مش بطيقني
شاهندا بحزن… ليه بس يا عمار البنت كويسة جدا يا حبيبي

 

عمار بضيق… هي مصطنعة كل حاجه فيها مصطنعة حتي الجمال هي مصطنعة فيه هي من كتر عمليات التجميل انا بشوفها زي العفريت
شاهندا بحزن… حـrام عليك ريهام بنت ناس كبار في البلد ولازم حبيبي تهتم بمنظرها و شكلها قصاد الناس

 

عمار…. تمام يا خالتو انا مش هقدر اقنعك. بوجهه نظري وانتي كذلك
لسه شاهندا هتتكلم شافت ريهام وايهم داخلين عليهم
ريهام بهدوء…. ازيك عمار

 

عمار بضيق… كويس
ايهم قرب يسلم عليه وعمار قام وحضنه…. عامل اية جاهز للهزيمة
ايهم ابتسم…. انت اللي تبقي جاهز للهزيمة مش. انا
عمار ابتسم…… هنشوف يلا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top