في الشرقيه وتحديدا في منزل الجد هلال كانت حور في غرفتها تضع الملابس في الحزانه ليفتح الباب بقوه

ميار.. في ايه

ماجد.. هتأخد الدواء ده ازاي

ميار.. في اي كوبايه عصير

ماجد.. انتي عارفه خطوره اللي بنعمله ده

ميار.. انت عاوز حور ولا لا

 

 

ماجد.. اه انا عاوزها بس جدي اكيد هيتطردني من البيت لو عرف

ميار.. انت عندك شغل وبيت يعني مش محتاج لجدك ده اصلا وبعدين متخفش مفيش حاجه هتحصل

 

 

ماجد.. تمام

خرجت ميار من الغرفه تنظر هنا وهناك لتتأكد من عدم وجود اي شخص لتجري بسرعه لغرفتها

ولكن هناك من رأها

في الصباح استيقظت حور لتجد آسر يحتتضنها منذ امس

 

 

حاولت النهوض دون ازعاجه ولكنه استيقظ بالفعل

آسر.. صباح الخير

حور.. صباح النور ممكن تسبني

آسر.. هو انا ماسكك

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top