في الشرقيه وتحديدا في منزل الجد هلال كانت حور في غرفتها تضع الملابس في الحزانه ليفتح الباب بقوه

 

آسر بصوت واطي.. ممكن تعلميني كل حاجه عن الصلاة

نظرت له بفرحه.. اكيد طبعا

امسكت يده دافعه اياه للحمام

حور.. اتوضي الاول

 

 

استغرب حماسها ولكنه دخل ليتوضي بالفعل

بعد مده ليست بقصيره انتهي من صلاته

آسر.. انا هنام تصبحي علي خير

حور.. وانت من اهله

 

 

كانت تتجه للسرير لتجده ينام عليه

حور.. ياعم الحاج انا هنام هنا

آسر.. ما تنامي السرير واسع

حور.. اكيد يعني مش هنام مع…

 

 

لم تكمل حديثها لتجد نفسها في احضانه

آسر.. نامى ولا هعمل حاجه مش هتعجبك

غمز لها ليحمر وجهها خجلا وتنام بهدوء

في غرفه ماجد

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top