حسيت ان اوكرة الباب بتتحرك
نطيت جنب الحيطه وتكومت على نفسي
الباب اتهز جامد، صرخت اووي بكل صوتي
ساد الصمت دقيقه، بعدها لقيت الباب بيتفتح، كان حامد لابس نفس القناع الي كان في الصوره، في ايده سلسله بس مش مولعه نار سلسله عاديه.
قلتله انا عارفاك انت حامد، ما تحاولش تخوفني
قال انا مش جاي اخوفك، انا جاي اقتلك
اترعبت وصرخت، سابني اصرخ واكتفي بالضحك
حامد انت هتموتني زي ما مـoت ندي؟
متصدمش من كلامي، قرب مني وكتفني رغم اني صرخت وقاومت
قعد علي السرير قالي انا كنت عارف انك هتاخدي تليفون ندي بعد موتها.
قلتله لو قتلتني هتتفضح، انا بعت رسايل لوالدي ووالدتي قلتلهم فيها كل حاجه، حتي لو قتلتني هيتقبض عليك