انا بحب واحده تانيه وهتجوزها

الاشاره علشان انهار سندت ظهرى ع الباب ومحستش بنفسي غير بعدها بفتره قمت من مكانى دخلت اوضه بابا وماما ونمت ع سريرهم يمكن احس بالامان”

تانى يوم صحيت على ص خبط قمت فتحت الباب لقيت البريد بيسلملى ورقه الطلاق هههههه شكله مستعجل أوي مضيت عليها وانا حاسه انى بجد كنت ولا حاجه بالنسبه له

،عدى اسبوع من غير اى تفاصيل بقوم وانا..م حتى الأكل مبقتش باكل غير قليل خسيت النص ووشي بقا باهت تحت عينى سواد من كتر الد..موع و

لقيت ابنى أد..م بيسألني :
-ماما هو بابا مش بيحبنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top