حتى تفاجئت يوما واخ زوجها يقول لها أريد أخذ حمزة فإنه ليس إبنك قالت وكأنها ستنفجر لا حمزة ولدي أنا من ربيته قال سآخذ إبن أخي وبالقوة
حاولت معه توسلت إليه بكت وهي تحاول معه ولكن أخذه منها بالقوة بعد أيام رجع إليها وهو يقول لها أن الأولاد سيكبرون كأنهم أبناء العم وليس إخوة قالت لماذا تفعل هذا
قال لمصلحة إبنك إفعلي ما أقول عمران و حمزة أولاد العم فقط وهذا لمصلحتنا كلنا
وإن فتحت فمك فأنت تؤذينا إبنك عمران ثم ذهب لزوجته وقال لها كما قال لزوجة أخيه فقالت له أنت قلبك من
حجر.
قال ما أفعله
