فسميت الأم الأولى نهال والثانية نهلة مرى عام مرضت الزوجة الثانية مرd أدى بۏفاتها فحمل إبنه حمزة وأخذه لزوجته الأولى
فرحت به وكانت تعامله كإبن لها سعره سعر أخيه عمران مرى عام مرd الأب مرضا أقعده الفراش تقرب منه أخاه وقال ستتعافى يا أخي لا تقلق قال أولادي أمانة عندك إفتقدهم وقم برعايتهم
و زوجتي كذالك زوجته واقفة من بعيد وتنصت لهم قال الأخ لا تقل هذا يا أخي ستتعافى تقربت زوجته منه أمسكته على يده وقالت ستكون بخير قال لا أظن ذالك يا أم أولادي وإني أرى المۏت بين
عيني إبقي في هذا البيت واهتمي بعمران وحمزة حتى يكبرو وأخي سيفتقدك أحيانا ماټ الأب
حزنت زوجته عليه ورضت بما كتبه الله عاشت مع إبنها وإبن ضرتها الذي لم تراه أبدا غريبا بل إبنها
