كانت اجابته مُصة بالنسبالي:
_ لو هتصونها ي وهتبقالها السند خودها وأنا مش طالب منك حاجة.
_ ليه يا عمي إلي حضرتك هتطلبه هتلاقيه.
_ ي منا طلبت كتير زمان وفي الأخر مخدتش حاجة هينفعني بإي الفلوس وأنا بنتي مش مرتاحة البال.
اتبسطت جدًا إن دا تفكيره وإنه محتاج بس راحة بنته ومش عايز حاجة غير كدا
مش هامه بقا مهرها اي ولا دهبها بكام ولا هتجهز كام أوضة في ال،
