يا خالد بالله عليك انا خاېفة بلاش الجوازة دي

جاد طلع للبيت بهيبة باين عليه وعلى شخصيته بايت في عيونه القوة في اوضة ملاك لابست دريس ازرق سماح جابته ليها جديد، ابتسمت بحزن لان بقالها كتير ملبستش هدوم جديدة… بصت في المراية لنفسها برضا “ملاك

بطلة الرواية 19سنة عايشة مع اخوها ومراته اللي دايما بتحقد عليها وبتغير من جمالها الرباني شعرها اسود ناعم، عيونها خضراء واسعة بشرتها بيضاء خدودها الوردي جميلة جدا” فاقت ملاك من شرودها على صوت مرات

اخوها پحقد=أنجز يا غندوره مش هتفضلي واقفه أدام المراية كتير… جاد بيه برا دخل جاد البيت وقلع نضارته الشمس بغرور وبيبص على المكان بستحقار. هي فين.خالد ثواني يا باشا وجايه جاد بغرور وبرود=على الله تكون

حلوة مش شبهك خالد بسرعة؛ لا يا باشا دي زي القمر دي… مقاطعهم دخول بمنتهى الهدوء والجمال بطريقة تسحر، جاد بصلها بذهول وإعجاب كبير وكأنه شايف ملاك نازل من السماء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top