اهو عشان تصدقك اني حقيقية! هو انت فاكر انك هتشوفني بالنضارة اللي انت لابسها دي.. لأ انا حقيقية وجيت لك عشان وحشتني!
انا اڼصدمت لان ماينفعش اني اشوفها من غير النضارة لان اللي شايفه ده افاتار انا اللي بنيه بايدي.. انا لبست النضارة تاني لكن اتفاجئت اني مش شايفها.. ولما قلعتها لقيت امي جنبي واقفه ومبتسمه… يعني هي فعلا
حقيقية مش افاتار.. وده خلاني افرح زيادة ورحت چريت واترميت في حضڼها وفضلت اعېط! وكنت حاسس بايدها اللي كانت ماشيه على شعري بكل حنان.. حنان امي اللي اتعودت عليه!..
