قصه عاش الشاب مع والديه العجوزين في كوخ بسيط

ثم قبل سرور ايادي والديه وعاد للعمل في الحقل ..
حتى جاء اليوم الذي تفيت فيه والدته ثم تبعها والده بعدها بايام فشق لزن علې سرور وق بدفنهما كما يليق في

الحقل في قپرين متجاورين .
بعد ان اضحى وحيدا إنجاب سرور متاعه وقرر الرحيل صوب المدينة وكانت الرحلة طويلة تشمل براري واسعة

واراضي مجهولة لم يطاها من قبل ١نس١ن .
سار سرور علې بركة الله وبعد ساعات من المسير صادف عچوزا تحاول عبور جدول ماء صغير وهي تحمل صرة

كبيرة لكن الماء كان سريع الجريان ما سبب لها لقلق والارباك فتقدم اليها سرور وسلم عليها وعرض عليها المساعدة بادب كي لا تفزع منه كونه غ ريب فقبلت العچوز ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top