وذهب مسرعا ليأتي بأمي التي رافقته وعندما وصلت قامت بعمل إختبار لي تبين منه بأني حامل بالفعل
وكانت ليله سعيده جدااا
ومرت الأيام ووضعت حملي الأول بنت اسميناها شهد
واستمرت حياتنا التي كانت مستقره نعمل أنا وهو طوال النهار في الأرض ونعود بنفس هادئه مطمئنه آخر اليوم
لنجلس سويا ثم نسلم وجهنا للذي فطرنا وننام
ومع مرور الأيام كنت أنا العقل الذي يفكر له لأنه غير متعلم كان يستمع لي ويستشيرني في كل شيء
