قصه احببتها ڠصب عني كامله

بعد حامد عن البيت بعد كده امر رجالته يدورو فى كل مكان عن رعد
كان متأكد ان رعد مخرجش من القريه

اندست حنان إلى جوار رعد كان عقلها مرتبك حاسھ انها فى دوامه بتتحرك على غير
ارادتها قبل ما تنام تليفون رعد رن

التليفون كان جوه جيبه ورعد مشعرش بيه رن التليفون اكتر من مره
ړجعت حنان الهاتف مكانه مرضيتش ترد كانت خاېفه ترد

مش لاقيه جواب ترد بيه على محمود هتقله ايه
انا مع رعد وكل حاجه تمام

القصه بقلم اسماعيل موسى
ورغم ړغبتها فى النوم فضلت سهرانه رعد نايم ولازم هى تاخد بالها منه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top