أطلقوا على الصبي اسم غيت وعلى الفتاة اسم غدير ومع مرور الوقت بدأت الأمور تتحسن في البيت وكانت الأيام هادئة
و بعد مرور شهرين على والدتهم عادة الصراعات والمشاكل في المنزل وبدأت تؤثر على حياة الجميع قرر الأب و الام الانفصال وكل منهما اخد طريقه الخاص واخترا حياة جديدة لنفسه تولت جدتهما أم أبوهم رعايتهم والاهتمام
بهم وكانت دائمًا حاضرة من أجلهم مرت السنوات وكبر التوأم حتى بلغا سن العاشرة كانا يحبان بعضهما بشكل لا يوصف ويتشاركان كل شيء من الفرح والحزن حتى المړض كانا يقضيان اليوم معا في العمل واللعب كان غيت
