ذكر سجد لله ورفع رأسه للسماء وقال حمدا لنعمتك يا الله حمدا لنعمتك لم ترزقني إياهم في شبابي ولكن الحمد لله أنني رأيت هذا اليوم سميا أولاده إبن الأولى عمران
والثانية حمزة مرت أيام وشهور وكل واحدة منهما في بيتها مع إبنها
كان لهذا الرجل أخ كان أخوه هذا يغار من أخيه لأنه رزقه الله بالذكر كانت زوجته بالحمل وقاربت على الولادة وحين
سلك الله وحلها إذ
بزوجها يتفاجئ ببنتين توئمين لم يفرح فضل وجهه مسودا وهو كضيم قالت له زوجته إحمد الله فهذا ما رزقنا إياه
