قال حمزة هذا قليل عليكم يا زوجة عمي أقفل عمران الباب وقال وأتمنى أن تكون هذه المرة الأخير فنحن الحمد لله لا ينقصنا شيء
نظر حمزة إليه وكأنه ڠضب منه و عمران أيضا ينظر غاضبا رأت الأم هذا في وجههم
وقالت إجلس يا حمزة ولا تسمع لعمران
جلس حمزة امام الام وقال لن أجادلك لأنك إبن عمي ولن أجادلك من اجلي والدتك نظر إليه عمران وهو صامت لم يهتم حمزة به
