المهم راح المحكمة مع البنت وأبوها وطلقوها، وكل أحد راح في حال سبيله،
والولد زاد على الثلاث سنوات سنتين زيادة في غيبوبة، صارت خمس سنوات
، وسبحان من يحي العظام وهي رميم،
بعد الخمس سنوات ڤاق وتعافى ورجع عمله، وأخبره والده بأنه طلق زوجته، قرر أهله يزوجونه ببنت ثانية،
استشاروه، قال: أريد أرجع لزوحتي، وأصر عليها،
المهم راح مع أبوه وأخوانه لمدينة البنت، فرحب أبوها وفرح وضيفهم وتحمد بسلامة الولد
