كنت نايم لما جالي تليفون الساعة 1 بليل

“منة” في أخر المكان، حسيبة شد@تني من إيدي ونورت بالكشاف بتاعها على کڤ@ن “منة”، وقالتلي:
-افتح بُقها، ليكون حد دس@لها عمل، ولا نيلة قبل ما تد@فن.

مش عارف ليه كنت بسمع كلامها، وبنفذه، وقفت قدام راس منه، وشيلت الك@فن عن وشها، كان غامق شوية، وبقها مفتوح، ه، ۏچسمھl مكن@ش اتحلل، دورت في بقها، وحواليها، ملقتش حاجة، وكنت بتعامل مع جث@تها

بحرص
شديد، لأنِ دكتور تشريح، وعارف يعني إيه احترام الج@ثث، بعد ما خلصت تدوير، رجعت الك@فن على وشها،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top