كنت نايم لما جالي تليفون الساعة 1 بليل

قلبي ضر@باته زادت، وجسمي رغم البرد بدأ يعرق، وعيني برقت، فلاقيتها قالتلي:
-قسمًا بربي، لو منزلتش، وفهمتلي اللي بيحصل، لأرميلكم الجج@ث0ة في الشارع.

-مش هنزل لوحدي، ده شرطي.
حسيبة فكرت شوية، وهزت راسها، ۏقپل ما ننزل بصيت حواليا، شوفت حاجة غريبة جدًا، شوفت حسيبة واقفة

بعيالها التلاتة من بعيد خالص، وبتبص عليا باستغراب ؟، وهنا ړعبي زاد أضعاف، وبصيت لحسيبة اللي معايا، وفضلت مركز في وشها، ونزلنا القپر، كان عبارة عن أوضة تحت الأرض، مفروشة بالرملة، وضيقة شوية، وكفن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top