كنت نايم لما جالي تليفون الساعة 1 بليل

بكشاف كبير، ووصلنا لحد الق@بر بتاع منة بنت عمي، رحمة الله عليها، ماټ@ت في عز شبابها، كان عندها سر@طان في المخ، وبتتعالج منه بقالها فترة، وتو@فت، ودف@ناها هنا من يومين بالظبط… ولاقيت حسيبة

بتشاورلي على ق@برها وبتقولي:
-اتصرف.

-عايزه ننزلها الق@بر مثلًا ؟
-لا يا باشا، أنت اللي هت@نزلها، وهستناك هنا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top