حكايه المدرس والتلميذ والسبحه

كنت وما زلت صاحب مسبحة لا تفارق جيبي ولا يدي منذ مراهقتي ..
وبينما كنت منحني للتصويب لأحد التلاميذ ؛

وإذا بالمسبحة قد ظـ، ،ـهر جزءًا منها من فتحة جيبي..
|⊂ــــــШـــــШــت بمن يعبث فيها ويلامسها بأصبعه الصغير ؛ ولم ألتفت ؛ والتزمت وضعيتي ..

أطلت التدقيق في التصويب ؛
ونظرت نظرة من تـ⊂ــت يدي فماذا شاهدت ؟!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top