لماذا أخفى المصريون جسد يوسف في النهر؟ الإجابة أغرب مما تتخيل

يوسف… النبيّ الذي تمنى المـ ـوت بشوق إلى لقاء ربّه!

عندما منّ الله على سيّدنا يوسف عليه السلام، وأعطاه الملك والعلم والجمال، لم يكن قلبه معلقًا بالدنيا… بل كان يشتاق إلى الآخرة!

ذُكر في القرآن الكريم دعاؤه الخاشع:
رَبِّ قَدْ آَتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ [يوسف: 101].

ويُقال – والله أعلم – أنّه أول نبي تمنى الـمـ ـوت! وحين دنا أجله، جمع حوله قومه من بني يعقوب، وأوصى أخاه “يهوذا” عليهم.

ومات عليه السلام عن عمر 120 عامًا… وهنا تبدأ القصة التي لم تُروَ كاملة أبدًا!

ولكن ما الذي حدث بعد وفاته؟ وأين دُفن؟ ولماذا؟

تابع لتكتشف سِرًّا ظل مخفيًا لقرون!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top