قصة “إنسانة ضيعت عمرها بيديها من طيبة قلبها”

بعد زواجها، تولت رعاية أطفال أختها التي كانت تعاني من مشاكل صحية. كانت تعامل الأطفال كأم حقيقية لهم، تعتني بهم وتحبهم كأبنائها. رغم أن أختها كانت تعلم بمدى حبها للأطفال، كانت تتعامل معها بقسۏة في بعض
قصة “إنسانة ضيعت عمرها بيديها من طيبة قلبها”
الأحيان. في يوم ولادة أختها، شعرت بشعور قوي بالأمومة عندما حملت ابنة أختها قبل أمها. هذا الشعور جعلها
تدرك رغبتها الكبيرة في الإنجاب، رغم معرفتها بمشكلتها الصحية.
كانت أختها تأخذ الأطفال وتعيدهم بحسب رغبتها، وكانت تعاملهم بشكل قاسٍ إذا حاولت الراوية الدفاع عنهم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top