عد ، ذات مرة أذكر أن الساعة كانت الثانية ظهرا ، أتيت من العمل والارهاق والتعب تمكنا ، إستلقيت على سريري لأخذ ب الراحة ، أتت تلك المزعجة وهي تهز سريري و هي تنادي” أبي ، أبي “، إستيقظت سريعا وانا
غاضب وصفعتها على وجهها لتسقط مغمية بعد ذلك وسقط ذلك الصحن الذي كانت ته بيديها الصغيرتين …. قمت …يتبع….
رواية ابنتي الحلــ..ــقة الثانية من هنااااااااااا![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
آ ،، تها لغرفتها سريعا وضعتها فوق سريرها الصغير وعدت لتنظيف غرفتي من بقايا الزجاج
جاءت زوجتي ونادتني قائلة أين رقية ؟
قلت: ت فقط فأخذتها لغرفتها
قالت: أبهذه السرعة ؟! لم تأكل المسكينة شيئا اليوم قالت بأنها لن تأكل حتى تأكل معها أنت؟
قلت: أصحيح هذا ؟
