أهتم أكثر لمظهري أزداد إشراقًا يوما عن يوم باهتمامه ، قضاؤه معي أغلب الوقت جعلني أتفنن في كل شيء الترتيب والطبخ ، أشعرني بأنوثتي حقا واهتمامه لاحتياجاتي قبل احتياجاته ، فكنت له خليطا بين الأنثى المطيعة العاقلة التي لا ته الكثير وبين الأنثى ذات الرأي الحكيم المتأدبة في الحديث التي تود دائما إرضاءه لما قه لها من حياة . ذات يوم سألني :
حكايات بالود_نهنأ
