حد! فتحت الباب بهدوء ومشيت بخطوات غير مسموعة ووقفت ورا الباب، لاقيتها ماسكة صورة أبوها اللي كان ميّت في حادثة قطر وبتقوله: مش ذنبي إنك من يوم ما مشيت وانت واخد كل تفكيري، أنا ملقتش حد حنين عليا قدك عشان أركز معاه، متعودتش على العصبية والزعيق، انت كنت معيشني في عالم هادي وكنت حنين طول الوقت، كان لازم تقولي إن
وقف قدامي
