واستطرد أحد الشهود في سرد حكاية حرق بندر القرهدي، قائلًا: أن أصدقاءه “تظاهروا بأنهم يريدون التصالح معه، حتى ركب السيارة، وقاموا بإنزاله في مواقف البدروم، في مشروع الأمير فواز، وقيدوه في المقعد، وأشعلوا النيران في السيارة، ثم هربوا تاركين بندر بداخل السيارة”. والأمر لم يتوقف عند ذلك، فقد تمكن الطيار السعودى من النزول من السيارة لكن بعد أن
حرق الطيار السعودي بندر القرهدي
