فاطمه ( مش هيجى غير لما تغمض عينك الأول)
عبد التواب غمض عينه ومستني لحظه ان فاطمه تكون في حضنه…
__ ظهرت ساره في مكان مااا وكانت متربطه بالاحبال وواقفه قصادها رابحه
ساره ( انتي عاوزه مني اي، ارجوكي فكيني علشان الحق جوزي قبل م’يموت) .
وكانت بتحاول تفك ايدها
رابحه بضحكه سخريه ( انتى عب’بيطه ولا شكلك كده، عموما مقدرش افكك دلوقتي، غير لما هي تقولي)
ساره ( هي مين دي اللى هتقولك).
الباب اتفتح ودخلت هبه اعز اصحابها وفي ايدها شنطه ( انا ي ساره)
ساره 😱 ( هبه) .
هبه شدت كرسيى ونفضته من التراب وحطت عليه الشنطه وفتحتها كان فيها فلوس و س’ كينه، خدت ال’سكينه وطلبت من رابحه تخلص عليها
رابحه خدت ال’سكينه وحطتها علي رقبه ساره وب’تدبحها
ساره بدموع وص’ررراخ ( لا لا لا لااااااااااااااااا)
عبد التواب مغمض عينه..
فاطمه بمايصه ( يلا فتح عينك بقي )
ولما فتح عينه شاف قصاااااده كا’رثه محدش يتوقعها…..