ما أدى إلى تأثري النفسي، حتى تعرفت على أحد الشباب على نفس الموعد، وبدأت أحكي له مشاكلي حتى تعلقنا ببعض عاطفيا، ولكني أدرك أن ما أقوم به حـrام، وأردت التوبة فماذا أفعل؟”.
Thank you for reading this post, don't forget to subscribe!يرد الشيخ أحمد العوض الأستاذ بجامعة الأزهر، كلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية، مؤكدا أن ما تفعله حـrام، لكن رحمة الله واسعة، وعليها الالتزام بالتوبة الصادقة والعزم على أن لا تعود للمعصية مرة أخرى، وذلك بالندم و”في تلك الحالة فهي متوفرة”، والاستغفار، وتجنب الوسائل التي من الممكن أن ترجعها للذنب.
وأكد العوض، أنه يجب الدعاء بكثرة لصرف المعاصي والفتن عنها، وعن زوجها، ناصحا إياها بنسيان ما فعله الزوج وتقويمه عن فعل المعاصي ومساعدته على ترك ما كان يفعله بتذكرة عن الموت والجنة والنار.
والله أعلى وأعلم