مما زاد غضب الأسرة و انزعاجهم منها و قررا أخيرا التخلص منها و ذهب بها والدها في نزهة مصطحبة الدمية التي لا تفارقها و فجأة خرج الأب في مكان مهجور القى بدميتها بعيدا لتتذهب الطفلة و هي تجري لالتقاطها غير انها ركب السيارة بسرعة و تركها وحيدة في ذلك المكان وهي تستغيث و عندما التفت من مراة السيارة الخلفية رأى كلبا بجانب الدمية و لا أثر للطفلة الصغيرة .
Thank you for reading this post, don't forget to subscribe!هذا بطبيعة الحال حال الكثيرين من من ينعدم فيهم الضمير و قد تكون الأم و الأب بيولوجيين و يقومان برمي رضيع لا حول له و لا قوة في اماكن في الشارع و رأينا العديد من هذه الحالات،كلها تدمي القلب .
رجاءا كونوا رحيمين بكائنات لا حول لها ولا قوة و مثلما تعاملون أبنائكم عاملوا جميع الأطفال لأنهم ملائكة الرحمان و لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم.