ذاك السؤال ردّت عليه لجنة الفتوى بالأزهر، في وقت سابق، عندما تلقت سؤالاً جاء فيه: تعودت كل عام أن أضحي، ونظرًا لضيق اليد في هذا العام؛ للظروف التي تمر بها البلاد من جائحة كورونا، وما يترتب عليها من سوء الأحوال الاقتصادية.
Thank you for reading this post, don't forget to subscribe!فهل يجوز الاستدانة من أجل شـrاء الأضحية حتى لا تنقطع عادتي؟حكم الاستدانة لشراء الأضحيةوقالت لجنة الفتوى، إن الراجح من أقوال الفقهاء أن الأضحية سُنة مؤكدة، من فعلها أثيب عليها، ومن تركها فلا إثم عليه؛
لقوله – صلى الله عليه وسلم: {ثَلاثٌ هُنَّ عَلَيَّ فَرَائِضُ، وَهُنَّ لَكُمْ تَطَوُّعٌ: الْوَتْرُ، وَالنَّحْرُ، وَصَلاةُ الضُّحَى} رواه الحاكم وغيره.وأضافت اللجنة أن الأضحية سُنة للقادر عليها، المستطيع لشرائها، بأن يكون مالكًا لثمنها فاضلا عن حوائجه الأصلية، وحاجة من يعول، من المأكل والمشرب والملبس؛