­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ .

ام أنجبت 7 أطفال توأم انظروا كيف أصبحوا بعد 25 سنة

مهما يكن، فهذا سرد لأكثر عشر نساء في التاريخ البشري خصوبة ممن تم رصدهن طبعاً، فقد تكون هناك ولادات تمت في فترات قديمة جداً ولم ترصد مع أن هذا الاحتمال ضعيف، لأنه لو حدث لدخلت هذه المرأة في الميثولوجيا البشرية وتم تقديسها حتماً.

Thank you for reading this post, don't forget to subscribe!

غير أن هذه القصص بعضها قد يكون مبالغاً فيه وقد تكون غير موثقة. ولكن هذا هو المتاح إلى الآن والمرصود عالمياً، مع ملاحظة أن أغلب الرصد تم في المنطقة الأوروبية وروسيا وأميركا الجنوبية، ولا يوجد توثيق لإفريقيا وآسيا وأميركا الشمالية.

المرتبة الأولى
لا يعرف الكثير عن السيدة فاسلييف وهي فلاحة روسية عاشت في القرن الثامن عشر الميلادي، وقد وصفت في موسوعة #غينيس بأنها المرأة الأغزر إنجاباً في تاريخ العالم. عاشت في منطقة شوايا الروسية ووهبت حياتها للإنجاب برصيد 69 طفلاً، نتجوا عن 27 عملية ولادة، ما بين 1725 و1765م أي أربعين سنة من الولادات المستمرة، وقد ولد لها 16 توأماً وسبعة ثلاثي، وأربعة رباعي، والغريب أن اثنين فقط ولدوا ميتين، وجاء البقية أصحاء.

المرتبة الثانية
أثارت قصة هذه المرأة ضجة في الصحافة في أكتوبر 1923م عندما تم الكشف عن أن سيدة من باليرمو في إيطاليا قد أنجبت ابنها الـ 62 على مدار حياتها، واسمها روزا غرافاتا، وتتضمن الولادات، اثنين من الثلاثي، واثنين من الرباعي، ومجموعة من الخماسي، ومجموعة من السداسي (أنجبت ست أطفال دفعة واحدة)، والبقية كانوا ولادات متفرقة واحداً واحداً، وكل الأطفال ولدوا بصحة جيدة ولكن لا تتوفر معلومات حول مصائرهم فيما بعد.

المرتبة الثالثة
هي امرأة روسية من الريف عاشت في قرية اسمها ففيدينسكي وأنجبت 57 طفلاً طوال حياتها، من خلال 21 ولادة فقط، عشرة منهم توائم، وسبعة ثلاثي، وأربعة رباعي، ولضعف المعلومات حولها فإن البعض يرى في الأمر مبالغة أو أساطير ريفية، لكن توجد وثائق تثبت ذلك في المحكمة الروسية تعود إلى سنة 1755م ما يعطي مصداقية للقصة.

المرتبة الرابعة
ولدت سنة 1926 في تشيلي، وهي المرأة التي تحمل أحدث رقم قياسي في الولادات الحديثة العالية، وهي تدعي انها أم لـ 64 طفلاً لكن ما تم توثيقه فعلياً هو 55 طفلاً، وبحسب زوجها فإن 11 من أولادها ماتوا أثناء وقوع زلزال في تشيلي، وهناك 40 من أطفالها عاشوا لما بعد مرحلة البلوغ.

المرتبة الخامسة
باربرا ستراتسمان ولدت سنة 1448 في بلدة بونيغهايم الألمانية، وقد أنجبت 53 طفلاً، وعندما بلغت سن الخمسين كانت قد أنجبت 29 مرة، منها خمس ولادات لتوائم، وأربعة ثلاثي، وواحدة سداسي، وواحدة سباعي (7 مرة واحدة)، وقد أجهضت أو مـaـت مع الولادة 19 من المجموع الكلي (53)، وهو أمر يكاد يكون معجزة في زمن كانت الرعاية الصحية فيه ضعيفة، وعاش الـ 34 البقية لكي يبلغوا مرحلة الرشد ويشكلوا أسرة كبيرة.

المرتبة السادسة
ولدت مادالينا في عام 1839 في نوسيرا بإيطاليا وقد أشيع أنها قد أنجبت 52 طفلاً وأصبحت من مشاهير زمانها، وليس من المرجح أن كل أولادها عاشوا طويلا. وهناك من يعتقد بأن القصة فيها بعض المبالغة حيث تغيب التوثيقات.

المرتبة السابعة
ولدت في قرية مونكز كيربي بإنجلترا وقد تزوجت من مـoت كيربي سنة 1676م لتصبح أم أولاده الـ 42، لكن لتباعد التاريخ يصعب تدقيق الحقائق حول عائلتها وأطفالها وهل عاشوا أم لا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top