في هذا الموضوع ، لا قدر الله ، سنتعلم من إحدى القصص الأكثر تأثيراً في القرن الحادي والعشرين ، إحدى القصص التي انتشرت في جميع أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية ، وبطلة هذه القصة هذه السيدة الأمريكية “بوبي مكوبي ، وقالت للمجتمع يظهر أهمية الأم لأنها ليست أما عادية ، ولكن أكثر من ذلك. سمحت لنا المشاكل العديدة التي واجهتها وصبرها الشديد بالكتابة عن قصتها الرائعة وتضحياتها من أجل الأطفال.
Thank you for reading this post, don't forget to subscribe!تبدأ قصة السيدة بوبي مكوبي بزوجها كيمي ماكوجي عندما لم تكن قادرة على الإنجاب.
كانت المرأة هي أول امرأة تلد سبعة أطفال في ذلك الوقت ، وكانت الحياة الآخرة مفاجأة لزوجها كيمي ماكوج والأطباء المشرفين على الجراحة.
أصيب السيد مومو جون جون بالصدمة من هذا الحادث ، لأنه كان يعلم أن المسؤولية كبيرة ، لذلك ترك زوجته ، والآن زوجته مسؤولة عن سبعة أطفال.
وسارعت السيدة “بوبي ماكوبي” الى تقديم طلب للسلطات لطلب المساعدة، وكان جواب السلطات الموافقة على طلبها وتقديم يد المساعدة للسيدة وأبنائها السبعة، وكان السيدة الأمريكية شجاعة فلم تتخلى عن أبنائها رغم ترك الزوج لها ساهرت على تعليم وتربية أبنائها على طريقتها الخاصة حتى أصبحوا كبار وتخرجوا في أحسن الجامعات،
عاشت في القرن الثامن عشر الميلادي.
لكن منذ خمسينات القرن الماضي، انخفض معدل الخصوبة في العالم من 4.95 طفل لكل امرأة، إلى 2.36 طفل لكل امرأة، نتاج عوامل كثيرة في متغيرات الحياة الحديثة، ولوحظ أنه كلما ارتفع معدل الرخاء قل عدد المواليد.
واليوم فإن سنغافورة هي أقل البلدان في العالم من حيث معدلات الخصوبة، وهي من البلدان ذات أعلى معدلات الناتج المحلي، وتصل نسبة #الخصوبة فقط 0.8 طفل للمرأة الواحدة في سنغافورة، بينما أعلى دولة من حيث الخصوبة هي النيجر في إفريقيا، ذات الدخل المنخفض، التي تصل النسبة فيها إلى 7.6 طفل للمرأة.
وفي بعض البلدان ورغم الحداثة فإن الثقافة لا تزال تتباهى بالعدد الكبير من الأبناء، وينظر ذلك لاعتبارات اقتصادية، أن ارتفاع عدد الأبناء يعني توفير دخل أكبر للعائلة في المستقبل.