رواية عشق بيان البارت الأول قومي يا اختي فزي بقينا الضهر البيت يضر*ب يقلب … قومت بفزع ولقيت حماتي قدامي شديت البطانية عليا لاني كنت لابسة قميص نوم .. بصيت جمبي ملقيتش عمر …. -بتدوري علي مين يا حلوة …عمر راح شغله….يالا انتي كمان عشان تعملي شغلك تحت …كفاية اسبوع شهر عسل … -شغل تحت […]

قصة ابن زوجة ابي تو.فيت زوجة أبي الأولى وتركت خلفها ابنة واحدة عمرها 15 سنة .. فتزوج والدي من أمي بعد فترة ليست بالطويلة .. فبدأت رحلة أمي مع الإنجاب … فخلال 11 سنة انجبت أربعة أولاد وبنتين .. .. ثم أصابها مرض نادر يسمى الضمور العصبي مما أقعدها عن الحركة تماما .. وبعدها توفي.ت

قصة حقيقة و منقولة من صاحبتها الجزء الثاني يتبع الجزء الثاني والأخير هنا يابنات ????❤️ الجزء الثاني والاخير خديجة غابت عن الكلية وعن المكتبة اللي شغاله فيها 3 ايام وده كان اول مره تحصل فعشان كده صاحب المكتبة قلق جدا علي خديجة ان يكون حصلها حاجة, لما طلع للعمارة اللي ساكنه فيها وراح للشقة, خبط

قصة حقيقة القصة اللي هحكيهالكم حقيقية, كل حرف فيها حصل, ويشهد ربنا ان مفيش حرف من الحكاية دي من تأليفي.. الحكاية محصلتليش انا هي حصلت لجارتي ف نفس القرية اللي انا عايشة فيها, انا من الاقصر, واللي حصلت معاها القصة اسمها ( خديجة ) كانت بنت جميلة جدا ومحترمة جدا عمرها ما عملت مشاكل مع

الزوجة العذراء ما..تت.. حكاية “آية” بدأت بمأ*ساة وانتهت بجـ*ـثة داخل غرفة النوم لم تتعجل آية شهر رمضان لأجواء الشهر الكريم فحسب، بل استعجالا لحياة جديدة تبدأ مع العيد في بيت جديد، بزواجها من محمد الذي تقدم لخطبتها قبل 8 شهور، إذ كانت تمني نفسها بانتهاء أيام العمل وتحمل نفقاتها بعد زواجها، لكن من استأمنته على

قصه زوجيه بعد مرور خمسة عشره عامآ من الزواج والصبر والثبات زوجة تحكي : بعد مرور خمسة عشرة عاماً من الزواج، والصبر مررت باختبارات صعبة ، من ام زوجي التي كانت تني فوق طاقتي وكنت أصبر لأكون نعمة الزوجة لرجل أحببته ، كان كلي يقين بأن الله سيشفيه، كان يتعجب ويقول انت تعيشين بالأات! كنت

داليدا جسمي اترعش وانا ببصله …كان بنفس الجب*روت …عيوني بدأت تدمع وبقيت اتنفس بسرعة …ابتسم هو بش*ر وقال: -افتكرتي انك هته*ربي مني يا داليدا …افتكرتي بجد انك هتقدري تبعدي عني …لا ده مستحيل …انتي ملكي …ملكي وبس …. ولسه هيقرب مني…صرخت وانا برجع لورا وفضلت ازعق: -ابعد …ابعد ..ابعد … مسكني من أيدي وقال: -تعالي

داليدا شهر …. قدام المرايا كنت بضبط نقابي عشان اطلع…كنت حاسة بسلام أن اخيرا أحوالي اتضبطت بعد ما اتبهدلت اسبوع في الشارع لحد ما قابلت ست بنت حلال ..الست منيرة اللي رضيت تأجرلي اوضة عندها بعد ما عرفت ظروفي ايه …وقالت أنني قريبته من بعيد واديتلها ايجار بسيط بعد ما أنا اصريت اديها فلوس والنهاردة

داليدا علي ….علي … قولتها بر*عب ودموعي بتنزل …صاحبه اتوتر وجه يتكلم علي قال : -برا …اطلع برا .. – يا علي .. -قولت برا ومشوفش وشك هنا تاني … طلع صاحبه بسرعة فقولت بسرعة ؛ -والله هو ….ااااه .. صرخت بو*جع وهو بيش*دني من شعري…. -برضه رجعتي لقر*فك …مفيش فايدة فيكي … -يا علي

رواية داليدا البارت الأول اه قولتها وانا بحط ايدي علي راسي بعد ما الكورة خبطت فيها … -يا خبر أنا آسف يا انسة …آسف بجد …. قالها شاب وهو بيجري عليا ..اتوترت وبصيت الأرض وانا بقول : -مفيش مشكلة حصل خير … -بجد مفيش حاجة لو حابة تروحي الدكتور… بلعت ريقي ولسه هرد عليه عشان

رواية لن اصمت البارت الثالث رجع ابويا لورا …كان مصدوم من القوة اللي بقيت فيها مكانش مصدق اني أنا شاهندة بنته …بس اللي حصل معايا خلاني افوق …لا دين ولا شرع قال ان الست تُعامل بالطريقة دي …كلامهم كله غلط …عمر الدين اللي كرم المرأة يأمر انها نتعامل بالشكل ده …كنت ناوية اخد حقي للنهاية

رواية لن اصمت البارت الثاني فتحت عيني لقيت نفسي في المستشفي …حاسة ان جسمي كله متك*سر …كرم كان قاعد جمبي وماسك ايدي جامد وهو بيقول بصوت خايف: -الف سلامة عليكي يا حبيبتي ..خضتيني عليكي … بصتله بصدمة فكمل هو : -انا نزلت ادور عليكي في الشارع لقيتك مضر*وبة ومرمية علي الأرض في اول شارعنا…كنت هم*وت

رواية لن اصمت البارت الأول بقولك ضر*بني يا ماما ….ضر*بني لدرجة أنه كان هيمو*تني لولا أخته حاشته عني وانتي بتقولي عادي … كنت بقولها وانا بعيط جامد … بصتلي امي بقلة حيلة وقالت -يا شاهندة ده حقه يا بنتي …هو ادري بيكي ولازم يقوم سلوكك … بصتلها بصدمة وانا ببكي وقولت بصدمة: -انتي بتقولي ايه

رواية انثى من نار الجزء الرابع دخلنا بخطوات مترددة وخالي راح جنبها وقالها بناتك هنايامنى كنت بحاول ابصلها حتى باحاول اتغاضى عن اخر ذكرى سابتها اتفاجئنا بيها هزيلة ومريضة جدا فتحت عنيها بصعوبة اول ماشافتنا بكت رغم مرضها كان وجهها منور وقالت بصوت يكاد يكون مسموع : حلا حبيبة قربوا مني قربت انا وحبيبة واحنا

رواية انثى من ن’ار الجزء الثالث منير بحزن: امكم في المستشفى بحالة صعبة وعاوزة تشوفكم وانا سيبتلكم القرار حبيبة: دي رمتنا وسابتنا من صغرنا قولتلها: اسكتي ياحبيبة دي امنا مهما حصل بابا: ربنا يكملك بعقلك يعني هاتسافرو عشان تشوفوها انا: ايوة يابابا وحضرتك هاتيجي معانا بابا: طبعا ياحبيبتي مستحيل اسيبكم لوحدكم بكرة الصبح جهزو نفسكم

رواية انثى من ن’ار الجزء الثاني وفجأة بابا قال لجدي: شوف ياحاج انا دلوقتي محتاج اتطمن على البنات طول ماانا بالشغل جدو: متقلقش مراتات اخواتك فادية ونوال موجودين وعندهم ولادهم من سن بناتك بابا: لا ماينفعش انا ماضمنش يعاملو بناتي ازاي بغيابي جدو: خلاص هايفضلو معايا انا وتحت عنيا طول ماانت بشغلك لحد ماتشوفلك عروسة

رواية انثى من نار الجزء الأول كنت نايمة صحيت على صويت وزعيق خرجت من اوضتي مفزوعة باتعثر في خطواتي من الخوف والخضة لقيت بابا في اوضة النوم ماسك واحد بيضربه والراجل بيحاول يدافع عن. نفسه بنفس الوقت وماماواقعة على الأرض وبتنزف دم من بوقها خوفت دخلت تحت السرير بدون.ماحد يشوفني وانا باترعش وباعيط بصوت.مكتوم ولقيت

سمحه انت بتكد*ب عليا …قول انك بتك*دب عليا يا مؤيد .. قولتها وانا بعيط …كنت منه*ارة وانا بشوف حياتي كلها بتتهد ….حلمي اني ارجع جميلة كله اتنس*ف في لحظة …كنت ببكي بقه*ر ومؤيد بيبصلي بحزن كبير …مكانش عارف يتصرف ازاي …هو عارف ان الموضوع ده مهم جدا… -سمحة ابوس ايديكي متعيطيش…ده قضاء ربنا …أنا عارف

سمحه الجزاء الخامس قالها مؤيد وهو مصدوم. كنت شايفة نظرات الو*جع والانك*سار في عينيه …صحيح ممكن كان متوقع الرفض ..بس كلمتي ك*سرته … بصلي ابويا بإرتباك…الكل كان عارف انا بحب مؤيد قد ايه ..ومكانش فيه مبرر لرفضه …بس اللي جوايا يمنعني اتجوزه أو ممكن لا …فكرت وانا بقرب اكتر من مؤيد وبقول بهدوء: -مؤيد أنا

روايه سمحه كنت مصدومة وانا ببصله مش مصدقة اللي قاله ..هو بيتكلم بجد ولا بيهزر …كنت حقيقي مصدومة …بصيت علي وش صافية لقيت كأنها في عالم الامو*ات …وشها اصفر زي قشر الموز وامها كذلك … ابتسم ابويا وقال: -انت بتطلب ايد سمحة يعني … ابتسم مؤيد وقال: -حضرتك شايف ايه يا عمي ؟!وبعدين كلكم تعرفوا

روايه سمحه بصتله بصدمة …كنت مش مصدقة ان صافية تطلع عني اشاعة زي كده خاصة أن الكل تقريبا يعرف ان أنا وعز بنعتبر نفسنا اخوات وبس …غير ان عز اصلا بيحب واحدة تانية وانا بحب ….غمضت عينيا وانا مش راضية اعترف اصلا ….مش عايزة اقولها حتي جوايا … بصتله ببرود وقولت : -عز اخويا وبس

روايه سمحه حاولت بكل ما املك من قوة اني معيطش وانا شايفاهم سوا …حسيت بالخيا*نة والغ*در …بس زي ما اتعلمت دايما اني مبينش ابدا حزني واكون باردة …عشان كده لما مؤيد بص عليا وابتسامته بهتت شوية كنت انا ببصله بابتسامة باردة …قرب هو مني وسلم عليا وهو بيحاول ميبصليش كتير …تصرفه ج*رحني …أكيد مش قادر

روايه سمحه عارفة يا سمحة أنا لما اكبر هتجوزك … قالها مؤيد ببراءة وطفولة وهو بيبتسم لسمحة اللي عيونها الصغيرة مدمعة لأن صاحب عمرها قرر يعزل ويسيب قنا ويروح القاهرة لأن أبوه لقي شغل هناك وشاف ان فرصة كويسة عشان يحسنوا عيشتهم شوية …. -هتيجي هنا تاني يا مؤيد .. قالتها سمحة وهي بتمسح دموعها

رواية عروسة للإيجار الجزء السادس في فيلا الجارحي …. في جناح هادي وفرح.. فرحه كانت واقفه قدام المرايا وهي لبسه فستان قصير وحاطه مكياج هادئ وبسيط لكنه زايدها جمال وكانت مولعه شمع مع موسيقي هادئه والمكان كان رومانسي جدا . هادي بابتسامه ساحره وهو يحتضنها بعشق /ايه القمر ده معقول كل ده ملكي انا وبس