إلتقى مقدم برنامج تلفزيوني في الشارع بإحدى النساء وكانت محامية 😔

الشارع من أجل مرضاتك ثم إنك إذا قمت بخدمتها تنالين أجرًا وثوابا عظيمًا عند الله

فقالت الزوجة للمحامية:هل عندك استعداد قبول الدعوى أو أذهب وأتفق مع محامي آخر غيرك؟

فقالت المحامية: حسنًا أنا موافقة أن أرفع القضية ولكن أمهليني حتى أتصل بزوجك وأعرف رأيه في

الموضوع!!
تقول المحامية: اتصلت بزوجها وقلت له: إن زوجتك

تريد أن تقوم برفع دعوى للطلاق منك فما هو رأيك بالموضوع؟ قال الزوج: أنا عندي أمي رقم واحد وليس

لدي استعداد أن أتخلى عنها و أرميها في الشارع وخصوصًا و هي امرأة كبيرة في السن و مشلولة وعندي

رضا الله ووالدتي أهم من كل شيئ بإمكانك رفع الدعوى وأنا معك أتابع الإجراءات وأولادي كبار السن

تجاوزوا سن 15 فيكونون معي أريد أن أربيهم تربية صالحة بعيدًا عن والدتهم.

تقول المحامية: رفعت الدعوى وقمنا بكافة الإجراءات وتم الطلاق وبعد مرور خمس سنوات وأنا جالسة بمكتبي

دخل عليّ رجل وسيم ويحمل بيده مفاتيح السيارة والظاهر عليه من الأغنياء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top