أول مرة انزل الصبح بدري أجيب فطار زي باقي الخلق،

خليل.. ووصلنا بعد حوالي ساعة إلا ربع من الجري.
كان بوابة كبيرا كلها ضلمة.. صحينا أهل التُرب

كلهم لحد ما لقينا راجل فتحلنا البوابة ودخلنا بالكشافات علشان نلاقي البنت متفضية من اعضاءها

ومرمية جنب التربة ومش باين منها غير أيديها بس وسط التراب.

الفترة دي مليانة بكوارث خطف الاطفال وعصابات محترفة في كل مكان، وكتير منهم اتمسكوا واعترفوا

أن سعر الطفل بيتراوح من ٣٠ الف لـ ١٥٠ ألف جنيه.
خلوا بالكوا شوية على عيالكوا، مفيش اطفال بتلعب

في الشارع ولا حتى حوش البيت.
الطفل بيتمسك في الايد طول ماحنا في الشارع

والاسواق مبيمشيش ورانا ولا قدامنا.. ربنا يسترها عليكوا جميعًا 🖤

گ/#شهيرة_عبدالحميد.

لو وصلت لهنا متنساش تفاعل ومتابعة علشان القصة توصل لأكبر عدد.. وأقرأ باقي القصص على الصفحة 🖤🖤

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top