عينيها، أما الحصان فضر2بها ضر2بة بحافره أودت بحياتها
تخلص علي منها وبدأ فورا بش2ق بطنها، ولحسن الحظ وجد أخاه حيا، أما الحصان والكلب فلم يتحملا
المكوث داخل بطن الغو2لة طويلا فتوفيا
أما علي فقد بدا صغيرا وضعيفا وفاقد الوعي
بدأ علي بالعناية بأخيه، حيث كان يص2طاد له الطيور ويغذيه بها حتى استعاد صحته وأصبح سالما
معافا وبإمكانه الآن العودة إلى زوجته وأولاده
و لما عادا علي وعلي إلى القرية ودخلا القصر، لم
تتعرف عليه زوجته أمام أخيه الذي يشبهه وله الاسم نفسه
فلم تكن تعرف كيف تتصرف
فذهبت إلى شيخ القرية ليدلها على حيلة لتتعرف بها
على زوجها، فقال لها شيخ القرية: أقيموا وليمة كبيرة بمناسبة عودتهما سالمين، وادخلي على الناس
وأنت تحملين الكثير من الأطباق
و تظاهري بأنك لا تستطيعين حملها والذي سيقوم
بمساعدتك هو زوجك، هنا ضعي له علامة تدلك عليه
نذت ابنة الملك كل ما قاله الشيخ ونجحت