سوره الرحمن

جـ,,ـناها .تخـ,,ـيل العظـ,,ـمة أن الشجر يأتى لمكانك وأنت مضـ,,ـطجع تخـ,,ـتار وتقـ,,ـطف من

ثماره:
أما الجـ,,ـنتان الأقـ,,ـل منهما (متكئين على رفرف

خضر وعبقرى حسان) وصف الظاهـ,,ـر فلا تعـ,,ـرف عن الباطـ,,ـن شيـ,,ـئاً، وهو أقـ,,ـل من وصـ,,ـف

الباطـ,,ـن وتـ,,ـرك الظاهـ,,ـر مبهما.
صاحب الجـ,,ـنتين الأقـ,,ـل قد عمـ,,ـل أعمـ,,ـالا

صالحة، لكنه في الخـ,,ـلوات أحـ,,ـيانا قد يعـ,,ـصى الله جـ,,ـل وعلا ظـ,,ـنا منه أن لا أحد من

الناس يـ,,ـراه. فلك أن تتخـ,,ـيل أن ذنـ,,ـوب الخـ,,ـلوات جعـ,,ـلت الفرق الشـ,,ـاسع بينهما فى

الچـ,,ـنة :” ..
انتبه لخلـ,,ـواتك. فسيئـ,,ـاتك في الخـ,,ـلا

,,ـف حسـ,,ـناتك في الملأ :”
أجـ,,ـمع العارفون بالله أن ذنـ,,ـوب الخلوات هي

,,ـل الانتكـ,,ـاسات ، وأن عبـ,,ـادات الـ,,ـخفاء هي أصـ,,ـل الثـ,,ـبات

فكـ,,ـن من المتـ,,ـقين وحـ,,ـافظ على خلواتك، اللهم اجـ,,ـعلنا من المتقـ,,ـين يارب العالمين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top