وكانت عادي بس طبعا كل ده لحد
هنا عادي لإن الثقيل جاي قدام تاني يوم الولادة
جوزها أخدها عند الحكومة وراحوا يسجلوا الطفل باسمهم وفعلا ده حصل وسموا الطفل
إسلام
والموضوع ما اتكشفش وعدى وعزيزة خلاص بقت تتعامل
قدام الناس عادي إنها بقت أم والدنيا مشيت لحد ما إسلام بقى عمره تلات سنين وهنا بدأت الناس مرة
تانية يلقحوا عليها ويقولوا لها إيه يا عزيزة مش عاوزة تخوي الواد ولة إيه ما تجيبي يختي الواد أخ
ولا أخت طب دلوقتي عزيزة عاوزة تسكت الناس مرة تانية وهي أصلا عقيمة ما بتخلفش عملت نفس
السيناريو إللي عملته في المرة الأولى بالظبط هدوم على بطنها وتوهم الناس إنها حامل وهكذا لحد ما
مرت شهور الحمل وجه وقت الولادة وبرضو قررت عزيزة إنها ټخطف مرة تانية بس المرة دي كان فيه شوية
اختلافات عزيزة ما راحتش المستشفى زي المرة الأولى لأ المرة دي راحت السوق وفضلت تلف عشان تشوف ضحېة
جديدة ومن حوسن حظها وهي بتلف في السوق شافت ست ومعاها طفل صغير