ومع لغة الطيور علم الله داود عليه السلام

كانت بنو أشد جزعا عليه منهم علي داود عليه السلام ، وقال فإذا هم الحر فنادوا سليمان عليه السلام أن

يعمل لهم وقايه لما أصابهم من الحر فخرج سليمان ينادى الطير فأجابت فأمرها أن تظل الناس. فتراص

بعضها إلي بعض من كل وجه ، حتي استمسكت الريح فكاد الناس أن يهلكوا ، فصاحوا إلي سليمان عليه السلام من الغم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top