يتبقى من عمره إلا لحظات فأوحى الله إلى ملك المۏت قائلا فبعزتي وجلالي إن الذي أبكاك هو الذي أضحكك..
سبحانك ربي ما أحكمك.. سبحانك ربي ما أعدلك.. سبحانك ربي ما أرحمك.. نعم ذلك الرضيع الذي بكى
ملك المۏت عندما قبض روح أمه كان بديلا عنه ذلك الشيخ الذي ضحك ملك المۏت من شدة حرصه وطول أمله.
المصدر كتاب درة الشافعي
إذا أتممت القراءة فصل على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم