جيشُ المسلمينَ و جيشُ الفرسِ

الجيشانِ ينظرانِ ويتعجَّبانِ
وجيش الفرس منهم من يتعجب ومنهم من يسخر فكيف

لأنسان أن يصارع أسداً مفترساً …
فكيف لرجلٍ مهما بلغتْ قوتُه وشجاعته ٲنْ يواجهَ ٲسداً

مفترساً ضخما بهذا الشكل المخيف …
فكيف لرجلٍ مهما بلغتْ قوتُه وشجاته ٲنْ يواجهَ ٲسداً

مفترساً ضخما بهذا الشكل…
إنطلقَ بطلُنا كالرَّيحِ نحوَ الٲسدِ لا يهابُه… وبصدرِه

عزَّةٌ وإيمانٌ وشجاعةُ المسلمِ الذي لايهابُ شيئاً إلا الله بلْ كان يُعتَقدُ ٲنَّ الٲسدَ هو الذي يَجِبُ أنْ يهابَه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top